مزاد الإبل الثاني بالجوف ينطلق برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز مع فعاليات رائعه وإحياء الموروث الأصيل
مزاد الإبل الثاني بالجوف، الذي انطلقت فعالياته مساء السبت برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، شهد إقبالاً كبيراً في يومه الأول بمحافظة دومة الجندل، حيث شارك فيه العديد من ملاك الإبل والمستثمرين من مختلف أنحاء المملكة ودول الخليج كما تميز المزاد بعروض مميزة للإبل ذات السلالات الفاخرة والمواصفات الفائقة، وبالإضافة إلى ذلك يعد المزاد منصة حيوية لتنشيط سوق الإبل.
مزاد الإبل الثاني بالجوف
شهد المزاد عرضاً استثنائياً لمجموعة من الإبل الفاخرة التي تتميز أصالتها وقوتها وجمالها، حيث تنافس المشاركون عروضهم اغراء المستثمرين وهواة التراث، في أجواء تنبض بعبق تاريخ الإبل أصالتها في الثقافة العربية، كما أن هذا الحدث يعد منصة حيوية لتنشيط سوق الإبل، وتعزيز التبادل المعرفي بين المربين والتجار، ما يساهم بشكل مباشر في دعم الاقتصاد المحلي، وبالإضافة إلى ذلك، يتضمن المزاد مجموعة من الفعاليات المصاحبة التي تضفي على التجربة تنوعا وحيوية، مثل العروض الشعبية، وسوق الأسر المنتجة، والأركان التراثية والثقافية، فضلاً عن الأنشطة الترفيهية للأطفال وبرامج توعوية تهتم بتربية الإبل والمحافظة على موروثة الثقافي.
مميزات مزاد الإبل الثاني بالجوف
شهد مزاد الإبل الذي تنظمه بلدية محافظة دومة الجندل إقبالاً استثنائياً في يومه الأول، حيث توافد إليه عدد كبير من ملاك الإبل والمستثمرين من مختلف مناطق المملكة ودول الخليج، ويعتبر هذا الحدث فرصة فريدة تمزج بين التراث العريق والفرص الاقتصادية المستقبلية، وفيما يلي ما ميز هذا المزاد:
- شملت المزادات إبلا تتميز بالجمال والقوة من سلالات نادرة.
- تفاعل واسع من المستثمرين والمربين.
- يساعد المزاد في تنشيط سوق الإبل، وتنمية الاقتصاد المحلي من خلال تبادل الخبرات بين المربين والتجار
- يبرز المزاد منصة حيوية تحافظ على ارتباط المجتمع السعودي والعربي بتاريخ الإبل وثقافته العريقة.
- وبالإضافة إلى ذلك، يعد هذا الحدث فرصة كبيرة لإحياء الموروث الأصيل في أجواء مثيرة تجمع بين الأصالة والفرص الاقتصادية.
ماهي اهم التحضيرات لانطلاق النسخه الثانية؟
في إطار الاستعدادات لانطلاقة النسخة الثانية من مزاد الإبل في المملكة العربية السعودية بمنطقة الجدف، قام المهندس سميحان الشمري بمتابعة الأعمال بشكل شامل لضمان تنظيم مميز، وشملت التحضيرات:
- بناء بنية تحتية متكاملة.
- تهيئة المرافق العامة لتوفير أقصى درجات الراحة.
- تجهيز الطرق والممرات لتسهيل التنقل.
- توفير خدمات الإنارة لضمان راحة الزوار وتنظيم الحدث.
- تخصيص مساحات لعرض الإبل وإجراء المزاد.
- تهيئة مواقع الخدمات لضمان تجربة سلسة لجميع المشاركين.